آخر الأخبار
The news is by your side.

رسمياً ريال مدريد يضاف إلى عجائب الدنيا السبع ويمبلي تنتظر الملوك

رياضه/| امونه عثمان

 

 

جاء من المانيا بأمل نشر سحره على السنتياغو برنابيو دخل أفراده أرضية الملعب وقلوبهم ترتجف و صدى صوتها يسمع من أعلى حصون البرنابيو كأنها موسيقى تحفيزية للاعبي الريال، هجمة وتليها أخرى ويبدأ هرمون الثقة يأخذ مجراه الطبيعي في عقولهم، ثم يظهر من كان في طرف الزاوية وتمريرة تليها تمريرة ويسجل الهدف من دون عناء ولا تعب من دون جهد ويحسم الأمر ريال مدريد في نهائي بطولته المحببة وسيكون البطل بإذن الله، شخصية البطل ليست جملة خبرية إنما هي حقيقة يجب أن تدرس في كورسات إعداد المدربين.

بالنظر إلى الحياة فإن دروسها أصعب مافيها لكن مع ريال مدريد فإن الحياة بلا دروس ومدرسة المرينغي بها جميع القوانين، إذا قيل لك أن كرة القدم فقدت شغفها صدق فإن سيدها أطاح بكل المنافسين وأصبح ينافس نفسه، ريال مدريد حالة يجب أن تكون لها قانون يدون في دفاتر الفيفا فإن المنظومة التربوية قبل الرياضيه في ذلك النادي مختلفة عن كل من حولها.

يبدو أن هناك تشبع كامل لدى الجمهور المدريدي خلال ست سنوات هذا سادس نهائي يتأهل له البطل التاريخي لأغلى البطولات الأوروبية وأعرقها، ريال مدريد لايعرف المستحيل فهو عنوان الحلم وتصديق الواقع، فهو فارس ترجل من حصانه ليقول أنا الملك، وهو يستحقها ريال مدريد عنوان به خصائص إيجابية ولا يمتلك أي سلبيات هنا الريال هنا البطل فمرحباً بكم في نادي الشعب وسيد أوروبا وأميرها.

Loading

شارك على
أكتب تعليقك هنا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.