آخر الأخبار
The news is by your side.

الموتور الجعجاع الكاذب المنافق يحتاج لدكتور نفساني !!!

كلام بفلوس…بقلم: تاج السر محمد حامد

الموتور الجعجاع الكاذب المنافق يحتاج لدكتور نفساني !!!

مددنا حبال الصبر طويلا .. وتحدينا صبر ايوب فظنه خوفا أو جبنا وهو لا يدرى هذا الموتور أن تجنب الرد عليه أو الاحتكاك به دلالة خوف من جعجعته المسمومة لكن لا والف لا لأن الكثير يترفعون عن الدخول معه فى تلك المستنقعات الآسنة .

تمادى فى التهم والشتائم والسب العلنى .. لكن للصبر حدود وحدود .. وبإذن الله سوف اخرس ذلك الصوت القبيح وكل من تسول له نفسه المريضة الحط من مكانة وقدر الأبرياء .. استميحك عذرا الشيخ المتصوف طه الحفيان والشيخ يوسف الكباشى والشيخ شريف حاكم والمستشار الواثق عبرالرحمن وكل الإخوان والاصدقاء بالرد على هذا الموتور الذى حاول طمس الحقيقة باساليبه الركيكة وصوته القبيح الباهت .. ومارس كل المهام وضرب اسوء مثل لتناقض القول مع الفعل واتهامه الفارغ لأن كل الذى ذكره هذا ( الناقص) تنطبق عليه تماما وليس غيره وهذه حقيقة ينقصها (الذكاء) ولا تنفصها (الوقاحة) .

ولأنها ألقاب فى غير موضوعها (كالهر) يحكى انتفاخات (صولة) الأسد لذلك حاول هذا البلطجى ان يكذب وينافق تجاه أسياده لكن وبإذن الله لن نلتفت إلى تلك القوقعات الفارغة والتى اعتبرها فقاقيع صابون لا اكثر .. ولن نلتفت إلى ضجيج البراميل الفارغة .

الموتور الكاذب يحمل فى نفسه المريضة فيروس يقتحم الكيان البشرى ويحاول بشتى السبل اقحامه فى الابرياء لكنه لا يعلم هذا العربجى بأنه مسلح بالثقة بالنفس واكاذيبه ما كان يمكن أن يكون لها وجود لو كان الموتى يتكلمون .

هذا الموتور (مغص فكرى) لا تخرج منه إلا الأفكار القذرة التى يصعب تنظيفها حتى لو احضرنا كل صابون العالم فهذا مرض عضال يحمله فى نفسه المريضة والعياذ بالله .

لن يمارس هذا الموتور علينا الابتزاز والقول الباطل ولن نركب سفينته (الكسيحة) فهذا العربجى أثبتت التجربة بأنه ذيل من أذيال (مسيلمة الكذاب) وله حرص طفولى على توسيخ ثياب الآخرين بالإساءة والاسفاف وبذى الكلام وخارج القول .. ليظل يبكى ويصرخ بدموع العصافير ويتهم الأبرياء باكاذيبه ونفاقه ولايعلم بأن الأكاذيب ومنابر الثلج لا تحتمل أشعة الشمس .

فكم وكم كذبة وكم شتلة شتلها هذا ( الناقص) وسقاها من مياه الصرف الصحى .. فكلماته تخرج متوترة ومالحة بذاك المذاق غير المستساغ .. فمثل هذا الاسكافى الذى يعلو صوته دوما للنيل من (الكبار) بعيدا عن الموضوعية وقريبا جدا من النظرة القذرة التى تنفخه للتعالى على الغير .. ومع إنه رعاع وجزار إلا أنه لا يجيد طبخ الكلام بموضوعية ولا يضع لغة الكلام نفسها فى خطها المستقيم تستهويه المجاملة على ضعفه مع قلة الحيلة والحياء .. ونواصل إن أمد الله فى الأجال. .

Loading

شارك على
أكتب تعليقك هنا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.