ساخر سبيل … بقلم: الفاتح جبرا .. لياقة سلسيون ! عندما فكر العبدلله في كتابة هذا المقال تذكر أحد رفقاء الطفولة من الذين مهما شاخت الذاكرة وعلاها غبار الزمن إلا أنهم ما يزالوا ملتصقين بها ، محفورين على جدرانها ، كان ذلك في المرحلة (الأولية) وأعمارنا لم تتجاوز...