في اكبر سرقات القرن (ڤيني) يخسر نزال البالون دور

رياضه|| امونه عثمان

 

 

 

 

 

 

 

قليل ماتحدث مثلا هذه الأفعال لكنها حدثت فرانس فوتبول أرادت سداد ديونها لكن هناك ديون أخرى تصبح ضريبتها عالية في مدريد تهيأت المقاهي وشلت حركة السير وتعالت الأصوات ( ڤيني بالون دور ڤيني بالون دور) يومها أراد الكل أن يصبح الأمر مختلفا كأختلاف وتميز ذلك الفتى الأسمر الذي أتى من جنوب القارة محملاً بأحلام وآمال فئة معينة تعيش في اسوء بقعة في البرازيل حيث أرض اللاجئين فيها يميز الأبيات والأسود عند الولادة لكن وقت النجاح تصبح برازيلي لكي ترتدي شعار راقصي السامبا.

عندما تختار أن تحارب العمالقة يجب عليك أن تكون متهيئ لكل الظروف حينها يمكن أن تجرد من لقب تنفى من فريق تصبح عالق في غياهب افكارك السلبية فقط لكي تحصل على شيء هو ابسط حقوقك، في باريس أراد صناع الجائزه سيئة السمعة أن يصفوا حساباتهم مع عملاق أوروبا لكنهم إصطدموا بجدار مدريد الأقوى “بيريز” ، سار الفتى ولم يلتفت إلى الوراء وغرد سأفعل أضعاف مافعلت وأنتم لستم مستعدون لما هو قادم.

هم يعلمون أن الكرة الذهبية صممت لأصحاب البشرة البيضاء بإستثناء حالة ” جورج ويا” ڤيني يعلم ذلك ويتمسك بتحقيقها ولو بعد حين في الريال يصنع المجد لأي شخص يرتدي شعاره وجونيور إبن تلك المدينة البيضاء وفتاها المدلل وسيبقى كذلك بغض النظر عن فوزه بأي جائزة هو البالون دور لعشاق الميرينغي في مختلف بقاع العام ومازالون يرددون (ڤيني بالون دور ڤيني بالون دور).

شارك على
إسبانياالذهبالريالجائزةجريمة القرنريال مدريدريال مدريد مانشستر سيتيفرنسا
Comments (0)
Add Comment