باريس يرهق ريال مدريد برباعية

رياضة|| امونه عثمان

 

 

 

 

 

من أرهقته التفاصيل الخارجة عن الإرادة دخل مبتمسا في رسالة مفادها تأخر طائرة لا يعني غيابي عن المشهد قبل الأخير، أما صاحب الترشيحات بدى جادا منذ البداية، في الميتلايف تجمعت حشود مرتدية ثياب بيضاء وقليل من كان يرتدي الأزرق لكن تأثيرهم كان بحجم خصومهم.

باريس وريال مدريد ليس لقاء في أبطال أوروبا بل نصف نهائي كأس العالم للأنديه، شمس نيوجيرسي لم تكن مضيئة كالنجوم التي كانت حاضره رونالدو و وكارلوس خطفوا المشهد من الجميع.

حينما يعوول عليك الجميع كن في الموعد اسينسيو خالف ذلك وفابيان يسجل الأول لحظات قليلة روديغير كرر مافعله زميله وديمبلي يخطفها كأسد جائع اصاب فريسة سهلة.

من فرض نفسه بطل لأوروبا أراد إثبات احقيته بالسيطرة على العالم فابيان جعلها ثلاثية وضمن تأهل من ملك اللعبة.

الخسارة موجعة والألم قاتل، في مدريد يعلمون ماسيفعلون إذا تجاوزو قسوة هذه الليلة أما في باريس فالعنوان أصبح ثابتا للجميع أداء فن متعة ثم بطولة تكمل صورة برج إيڤل.

 

 

 

 

 

 

 

شارك على
امريكاريال مدريدكأس العالمكأس العالم للأنديةمباراة كرة القدم
Comments (0)
Add Comment