آخر الأخبار
The news is by your side.

كلام عابر … بقلم: عبدالله علقم

قالوا في تذكر علي عبدالقيوم:

عاش حياته متنقلا لم تكن حريته تلك اكثر من شبح يطوف به العالم متحررا من اي التزام وفقيرا بصورة شبه دائمة.
عبدالرحمن نجدي

ان تلتقيه معناه انك تقف امام شراع مفرود دائما للابحار••• يبحر على عبدالقيوم في بحار لا تراها.
سلمى الشيخ سلامة

كان في الكويت صحفيا وشاعرا وكفين جزلتين بالمروءة ودماغا تأكله القراءة وتأكله مرارة التفكير في الحياة.
هاشم كرار

رؤيتي الاولى لعلي تبدأ في الستينيات في داخليات البركس المختلفة ومجالس الانس في حديقة المعارف قرب الشاطئ ومداخل الجامعة وممرات كلية الاداب وقهوة النشاط وشاي عم السر وباختصار كان المكان يعج ويضج بالحياة•
فتحي فضل (كان من اصدقائه المقربين)

وجدته فيما بعد رجلا موفور النصيب من الشجاعة والحزم والاقدام، شديد الاعتداد بنفسه، سخيا في فرحه وغضبه.
صديق محيسي

منذ عرفته في اروقة جامعة الخرطوم وهو لم يتغير ولم يتبدل تشرد في اوروبا الشرقية يتغدى بالأماني ويتعشى بالأمل ليحقق حلمه بوضع نواة علمية لصناعة السينما في السودان.
جعفر عباس

لا نستطيع ان نتخيل وجه علي عبدالقيوم بدون تلك الابتسامة التي كانت مفتاحه لقلوب الناس – كانت لديه المقدرة على ان يترك في نفسك الانطباع الدائم بانه صديقك المقرب وانك صديقه الاثير.

Loading

شارك على
أكتب تعليقك هنا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.