آخر الأخبار
The news is by your side.

الشيخ نمر السمنة خبير الأعمال والأفكار الصناعية

الشيخ نمر السمنة .. شخصية فائضة بالمحبه والمودة .. وخبير لايستهان به في الأعمال والأفكار الصناعية

التقاه : سمير القباطي

الشيخ “ نمر إبراهيم السمنة “ أنه إنسان يحمل معاني الإنسانية في أولى أبجدياته يحيل رهق الأيام إلى نسائم عطرة ، وهو الرجل الذي عنى بالصناعات والهندسة وطوع الحديد ليجعل منه أشكالاً هندسية وصناعات تضاهي أعرق الصناعات العالمية. الشيخ نمر السمنة خبير

انه الرجل الذي ينحدر من مدينة “ يافا “ الفلسطينية المدينة الساحرة لفلسطين الحبيبة ، وهو من أسرة عريقة سار على دربها ليكون للعطاء عنوان والعمل المتفاني ليقدم للمجتمع خدمة جليلة ويحفر أسم أسرة ” السمنة ” كعلامة عريقة امتدت منذو ثلاثينيات القرن الماضي.

و من خلال مسيرة هذا الرجل العصامي والذي بدورة بث السرور في ثنايا أيامنا من خلال ما قدمة ولازال يقدم الكثير لسلطنة عمان التي أصبح جزء منها على امتدادها ، فهذه القامة عندما تتجاذب الحديث معه عن قرب تشعر انه شخصية استثنائية ولازال العطاء يتدفق من خلال أفكاره وأعماله ، بالرغم من انه تجاوز العقد السابع من العمر.

شخصية نمر بن إبراهيم السمنة ، انها بحجم الوطن وهي كذلك ، فتجد هذه الشخصية فائضاً بالمودة والمحبة تعكس اخلاق الرجال بأفعالهم وصدق مواقفهم وسجاياهم وجدارة مبادراتهم ، ترجمت أخلاقه وطبائعه الفريدة وسجاياه الحميدة وخصائصه العطرة وعن ايادية البيضاء التي لطالما اجتهد في إخفائها ، وهو يحول صعوبة الحياة وعسر حال الكثيرين الى سهولة ويسر في التعاطي مع ظروفهم.

انه بحق الرجل الذي رهن أمزجتنا الى عبق الزهر ونفح الطيب ليضفي بإسهاماته ومواقفه ركيزه مهمة وملمحاً جمالياً من خلال الدعم الا متناهي ، والذي ابى إلا ان يشارك سلطنة عمان بخبراتة وأعماله التي انطلق منها وبادر من خلالها بكل الأعمال والأفكار والمساهمة في رفع الاقتصاد الوطني. الشيخ نمر السمنة خبير

لهذا الرجل حراكاً لا يفتر ودعماً مستمراً يساهم في تجديد حياة الناس من زاوية النور وتعزيز إقبالهم على الممكنات ، سيبقى سعادة رجل الأعمال العماني نمر إبراهيم السمنة أبو إبراهيم ، أحد الرجال الافذاذ الذين غمرونا بعبق الزهور وطيب الحضور وجدارة الأفعال ، انه النموذج الفذ بعبق المسك وبقامة وطن.

Loading

شارك على
أكتب تعليقك هنا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.